ورا الكواليس
اتنين شجر
واتنين لمون
واتنين حبّيبه بيتقاسموا أحلام بكره لبعده
وبيقترحوا أسامى عيال مرسومه فى نص الحلم
وبيتخانقوا..على مين هيودى الواد المدرسه فى الصبح
ومين هيحاول يمسك مصروف البيت
........بعديها
بتبان الضحكه على وشوشهم
لحد عنيهم ما تدمع
وبيخلص مشهدهم عالضحكه ام دموع
......
عالمسرح
بتبان انت ماسك جرنانك تحت دراعك كالعاده
مع انك مبتقراش منه
غير العنوان المتصدر فى الصفحه الأولى
كالعاده-هتلاقى وظايف بالكوم
بتشاور عالأتوبيس المزحوم
كالعاده
وبتحشر نفسك بين البني ادمين المخنوقه بموت امبارح
فالعادى ان يموت بكره
تبدأ ملامحهم تتكسر
فتلاحظ انها تشبه كل وشوش الناس من حواليك
الا انت
عاوز تلحق مواعيدك بالثانيه
هتروح عالكورنيش كالعاده
فتلاقى البنت اللى بتديك مواعيد مش مظبوطه
مهيش موجوده كالعاده
تبدأ تضحك نفس الضحكه ام دموع
تستغرب بعديها
ليه مبيكملش الحلم لحد الآخر؟؟!
مع انك بتكرر كل التفاصيل
وبتيجى الكورنيش
وبتفضل تستناها_كالعاده
.......
الناس بتسقف
فكراك بتمثل
ودموعك من ضمن المشهد
عصاة سحرية
قبل أسبوع واحد
60 التعليقات