لسه الاغانى ممكنه ممكنه
هكذا سمعته يغنى
....
وهكذا حاولت ان اتخيل
... وسألت نفسى هل فعلا لسه الاغانى ممكنه؟ تركت الكاسيت ودخلت الى غرفتى نظرت من الشرفه كثيرون هم من يسيرون فى الشارع من منهم لا زال يحلم؟ ومن منهم يعدو لكى يصل؟ ومن منهم فقد الامل؟ ومن ومن ومن .......مللت النظر الى البشردخلت ثانيه الى الغرفه اشيائى ملقاه على الارض..,صورى القديمه متناثره.. اشيائى الباليه لا تجد مكانا لتجلس به... حتى انا لا اجد مكانا بينهم ألقيت برأسى على الوساده وقبل أن أفعل شربت ذاك السائل المعبأ بهذه الزجاجه الصغيره ثم نمت... الى الابد
This entry was posted
on ٢٣:٣٨
and is filed under
مأساويات
.
You can leave a response
and follow any responses to this entry through the
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
.
27 التعليقات