عوده
لم انقطع عن قصد ويعلم الله ذلك
بل كانت الامتحانات لعنها الله هى السبب الرئيسى فى ذلك
....
فى يومى الاخير- فى الامتحانات طبعا-
لم اشعر باى حزن لخروجى من الجامعه او بفرح .
فقد كان الامر متساويا لدى
ربما لظنى انى لن اتركها
او ربما لانها ليست بالبعيده عن منزلنا فى اى وقت سآتى واستدعى الزكريات
لا اعلم تماما ماكان فى ذهنى حينها
فقط كنت ارى الناس تتزاحم وتحتضن بعضها بعضا
ويبكى بعضهم لفراق الاخرين والبعض الاخر- ربما- فى حاله ذهول مثلى تماما
ووجدتنى اعدو كى الحق بالميكروباص الذى سينقلنى لأصدقائى
اللذين ربما ستمارس معهم نفسى تلك الطقوس
....
أصدقائى الأعزاء شكرا
This entry was posted
on ٠١:٣٠
and is filed under
حالات
.
You can leave a response
and follow any responses to this entry through the
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
.
20 التعليقات